رواية / البنت التي لا تحب اسمها

“كلما قرأ طفل كتاباً بحب، وكلما قصّ أحد البالغين قصة أو حكاية، وكلما ولد رأي جديد، تتفتح زهرة ويغرد عصفور في القارة الثامنة من هذا العالم، أو تسيل مياه الشلال. كل ما يحدث هنا يؤثر فينا”

هذه إحدى اقتباسات رواية البنت التي لا تحب اسمها الجديدة للكاتبة العالمية تركية الأصل أليف شافاق، في روايتها هذه تأخذنا من عالم الواقع الى عالم آخر ومن القارات السبع إلى قارة ثامنة .

هذه القارة التي يعيش فيها أشخاص يعتمدون على قراء العالم بكل قاراتها حسب قرائتهم للكتب، فكلما قرأ أحد كتاب تتولد لديهم أفكار إبداعية.

ربط قصصي وأحداث روعة تتميز فيها أليف شافاق كعادتها، رغم أنني أول مرة أقرأ لها رواية قصيرة لم تتجاوز صفحاتها ١٦٠ صفحة، إلى أنها رواية مميزة وجميلة تشجع على القراءة.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s