في كتاب أنيتا مورجاني الثاني ( ماذا لو كانت هذه هي الجنة؟) بعد كتابها الأول ( أموت كي أكون أنا) تجيب عن تساؤلات كثيرة وأسئلة كثيراً ما وردتها في محاضراتها التي تقيمها عالمياً أو حين تصادف أحداً، بالنسبة لي الكتاب هو مكمل للأول لما يحتويه عن معلومات ما بعد مرحلة العلاج والشفاء التي عاشتها وانتقالها للعيش في الولايات المتحدة الأمريكية والاختلاف الكبير الذي كانت تلاحظة يومياً، قد يوافق الكثير كلامها ويخالفها البعض الآخر لكني من محبيها ووصل كلماتها لقلبي مباشرة ..
ججميل جميل 👌🏾👌🏾